فاروق حسني... أشعل نار البركان

انا مش خايف مهما كان
وصوتى حيفضل عالي في كل مكان
أنا مدون علشان الاسلام

الرز من غير حله ميستوييش
والعيش من غير قمح ميلزمنيش
ومدرس من غير درس خصوصي مينجحنيش
وبلد من غير حاكم متجيش
وسلبيه شعب تهد متبنيش
وانتخاب من غير قاضي مينفعنيش
و أستاذ شقاوة من غير تدوين متمشيش
-----------------------------------
امريكا من غير سلاح .. متحربنيش
الحدود بين الدول تفرق متجمعنيش
فلسطين من غير صلاح الديين ديه متجييش
----------------------------------
ههههههههههههههههههههههههههه
----------------------------------
ديه نصيحة عمنا
حقيقة شرفنا حقيقة عرضنا
وسلام للمنفقيين ... لأ مليار سلام

دول هما اللي حكموا بلدنا
هما اللي هدوا الاسلام
فاروق حسني وزير الثقافة يستهال تعظيم سلام
قال في 90 دقيقة بالصوت العالي كل النساء تقلع الحجاب
قلها ومهمهووش اصل خلاص بقاش فية أسلام
عاوز يثقف شعبة كمان وكمان
ويقول كل النساء تقلع الحجاب
فرضها ع الناس
اعطي لنفسه مساحة يفرض بيها فكرة شخصية
أصله أنضم لحزب الشيطان
-------------
وخلاص خلاص خلص الكلام
النهردة الانسان بكام
الكل يغلي الا الانسان
وخصوصا
اللي قال انا حنصر الاسلام
يحكموه محكمه عسكريه
محكمة منغير محاماه
وديه حقيقة واقعية
مش كلام فارغ و الادله في المدونة دي ديا
----------------------------------------------------
// علشان كدة .. انا مدون علشان ارفع رايه الاسلام \\
----------------------------------------------------

فاروق حسني أشعل نار البركان

فاروق حسني غاب عن خطاب الرئيس ويطالب بتعزيز حمايته خوفًا من اغتياله
تخلف فاروق حسني وزير الثقافة عن حضور الاجتماع

المشترك لأعضاء مجلسي الشعب والشورى أمس

لأسباب عزتها مصادر بالحزب "الوطني" إلى الأزمة التي فجرتها

تصريحاته ضد الحجاب ووصفه إياه بأنه يمثل "عودة للوراء"

.وعلمت "المصريون" من مصادر بالوطني أن غياب الوزير عن حضور خطاب الرئيس مبارك بمناسبة بدء الدورة البرلمانية، في الوقت الذي حضر فيه كافة الوزراء الحاليين والسابقين،

جاء بناء على توصية بعدم حضوره خوفًا من

حدوث مواجهات مع النواب الثائرين على تصريحاته

والذين تقدموا بطلبات إحاطة واستجوابات طالبوا فيها بإقالته

وتقديمه اعتذارًا علنيًا عن إساءته إلى الحجاب وعلماء الذين سخر منهم

في كلامه.يأتي ذلك في الوقت الذي تقدم فيه 22 نائبًا عن الحزب "الوطني"

ببيان عاجل إلى الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب حول

ما ورد من تصريحات منسوبة إلى وزير الثقافة بشأن الحجاب

أكد البيان المقدم من

النواب حسام شاهين ومحمد الصحفي وولاء الحسيني عبد الملك وإلهامي عجينة وأشرف البارودي وعلاء خواجة وهاني مبروك وعزت دراج وحمد أحمد حسين وكامل مكي وأحمد شحاتة وأحمد أبو عقرب أن

ما أقدم عليه الوزير يمثل إساءة لجموع الشعب المصري، وفي بلد الريادة بالعالم الإسلامي والعرب.فيما أعلن النائب رجب هلال حميدة أنه

سيتقدم اليوم في أول جلسة عمل للمجلس باقتراح تشريعي جديد ينص على ضرورة

أن يكون الوزير متزوجًا. وأشار إلى أن المادة 154 من الدستور التي تحدد الشروط

الواجب توافرها في الوزير تنص على: ألا يقل سنه 35 عامًا وأن يكون

متمتعًا بكامل حقوقه المدنية والسياسية، دون الإشارة إلى زواجه

.أكد حميدة أن التجربة العملية كشفت عن ضرورة أن يكون الوزير

متزوجًا خاصة وأن الزواج يحقق فائدة له ويعصمه من إطلاق تصريحات

تثير الرأي العام كما حدث مؤخرًا من جانب وزير الثقافة فاروق حسني

ومن المنتظر أن يتلقي الدكتور سرور رسالة من الوزير لتهدئة ثورة الغضب وينفي فيها الاتهامات الموجهة إليه.من جهة أخرى

علمنا أن وزير الثقافة طلب أمس في مذكرة

تقدم بها إلى وزارة الداخلية بتعزيز الإجراءات الأمنية

حوله سواء في منزله أو أثناء تنقلاته الداخلية والخارجية

بعد أن قال إنه أصبح الآن هدفًا محتملاً للاغتيال بسبب تصريحاته

التي انتقد فيها الحجاب.وقالت مصادر أمنية إن فاروق حسني

طلب من المسئولين الإعلاميين بالوزارة تسريب الخبر لوسائل الإعلام

في خطوة أثارت استياء الأجهزة الأمنية التي اعتبرت تسرب الخبر قد يأتي بنتائج عكسية غير التي يهدف إليها الوزير.وأوضحت المصادر أن مؤسسة الرئاسة وجهت انتقادات مباشرة لحسني وطلبت منه عدم التعرض لأي أمور تتعلق بالشأن الديني

نظرًا لحساسية وخطورة المس بها، فضلاً عن أنه غير مؤهل لمناقشة تلك الأمور

ولفتت إلى أن الوزير المثير للجدل كان يهدف من تسريب

خبر تشديد الإجراءات الأمنية حوله أن يلفت الأنظار

عما أثاره من انتقادات وجهت له عندما هاجم الحجاب

وربط بين ارتدائه وتخلف الأمة، كما أنه أراد أن يكسب تعاطف المثقفين العلمانيين

على أساس أنه أصبح هدفًا محتملاً للاغتيال من الإسلاميين

كما أن بعض مستشاري مؤسسة الرئاسة نصحوا فاروق حسني

بعدم الظهور في المناسبات العامة إلى جوار حرم رئيس الجمهورية

لأن ذلك يزيد من كراهية الشعب للسيدة سوزان مبارك.

يذكر أن فاروق حسني كان قدم استقالته في العام الماضي بعد حادث الحريق في أحد قصور الثقافة ببني سويف

الذي أسفر عن مصرع 46 شخصًا إلا أن الرئيس رفض قبولها. في سياق متصل،

وتحب ان تضيف المدونة

على أن المادتين 18 و 19 من العهد الدولي تنصان على أن لكل إنسان حقًا في حرية الفكر والوجدان والدين ما دام لا يتعارض مع النظام العام والآداب العامة وحقوق الإنسان والآخرين في حرياتهم الأساسية وسمعتهم.ورأي أن الدعاية ضد الحجاب بمثابة تقييد غير مشروع للحق في إظهار المعتقد الديني والذي تكفله المادة 18 الفقرة 3 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية وهو اتفاق ملزم قانونًا للحكومة المصرية، فضلاً عن أن منع الشخص من ارتداء الملابس الدينية في مكان خاص أو عام يشكل انتهاكًا للفقرة الثانية من المادة رقم 18 والتي تحرم أي أكراه من شأنه أن يخل بحق الفرد في أن يدين بدين ما أو أن يعتنق من المعتقدات ما يشاء

والاغرب

أن هذه التصريحات تتزامن مع تصريحات وزير التعليم العالي

الدكتور هاني هلال المؤيدة لحق رؤساء الجامعات في حظر دخول المنقبات إلى الجامعة

في الوقت الذي أصدرت فيه هيئة مفوضي الدولة تقريرًا

تسلمته المحكمة الإدارية العليا في 11 نوفمبر

اعتبر حظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة انتهاكًا للحرية الشخصية وحرية العقيدة والحق في عدم التعرض للتميز وأوصى

بإلغاء حظر ارتداء النقاب استنادًا إلى

المادتين 40و41.وأكد أن مثل هذه التجاوزات

تمس الحرية الشخصية للمواطنات والتي يكفلها الدستور والمواثيق الدولية

مطالبًا الحكومة بضمان الحرية الشخصية لكل المواطنين دون تمييز

بسبب الخلاف في الرأي أو المعتقد

.كما طالب بإقالة وزير الثقافة الحالي على اعتبار أن وزارته يجب أن تفرق في صراعها غير المفهوم مع الإسلاميين بين ما هو سياسي وبين ما هو ديني وثقافي.

وفى النهايه

أحب ان اقول

(( عمااااار يا مصر ... ))